ترامب يطالب بخفض أسعار الفائدة

صراع المعدلات يبدأ من جديد
لم يكن منشور ترامب الأخير على تروث سوشيال مجرد هجوم، بل بثًا اقتصاديًا استراتيجيًا. “متأخر جدًا يا سيد بوليف،” كتب، مطالباً بتخفيض معدلات الفائدة بنحو 2 إلى 3 نقاط مئوية. لا تضخم؟ نعم. اقتصاد قوي؟ نعم. ومع ذلك، لا تخفيضات بينما خفضت أوروبا أسعار الفائدة عشر مرات.
لنوقف للحظة ونتساءل: ماذا يعني هذا بالفعل للأسواق – وللجميع؟
الحساب وراء الجنون
يُCLAIM ترامب أن خفض المعدلات بنسبة 2-3% سيوفر للولايات المتحدة 80 مليار دولار سنويًا. هذه الأرقام تستند إلى حسابات فائدة مركبة بسيطة: ديون فيدرالية بقيمة 25 تريليون دولار بمعدل 4% مقابل 1% ستقلل المدفوعات السنوية بشكل كبير.
لكن الوضع معقد: البنك المركزي لا يستجيب فقط للتضخم – بل يدير التوقعات. الخصم الآن قد يُفسر كاستسلام لضغوط سياسية، خاصة مع قرب الانتخابات.
ولا ننسَ أن تخفيض المعدلات لا يحفز النمو دائمًا عندما يكون الطلب على الائتمان ضعيفًا.
لماذا يمكن لأوروبا خفض الأسعار، لكننا لا نستطيع بعد؟
مسار أوروبا كان مختلفًا: نمو أبطأ، مخاطر انكماش مستمرة، وبنوك متفرقة تحت ضغط شديد. لم يكن لدى البنك المركزي الأوروبي خيار سوى التحرك بقوة.
أما الولايات المتحدة؟ النمو الحقيقي فوق المستوى؛ الأسواق الوظيفية ما زالت مشبعة؛ وتضخم الأساس عند مستوى 2.7%. ليس طارئاً بالفعل.
إذن لماذا يضغط ترامب بشدة؟ لأنه يعرف أن سياسة معدل الفائدة = رأي الناخبين.
بوليف ضد السياسة: لعبة شطرنج خطيرة؟
جيرمي بوليف لا ينام بهدوء حين تصرخ العناوين “البنك المركزي محبوس سياسيًا”. ولكن مع تهديد ترامب بإدارة جديدة إن لم تُخفض الأسعار سريعًا… هناك ضغط حقيقي يتراكم.
هذا لم يعد مجرد موضوع اقتصادي – بل إدارة للصورة العامة وإرسال إشارات قوة.
نعم – أعترف بأن هذا كلّه يبدو غريبًا ومثيرًا للاهتمام. كأنك تشاهد شطرنجاً بين عظماء بينما الجميع يستمتع بالإنترنت.
مع ذلك… الـ80 مليار دولار ليست مجرد رقم – هي أموال حقيقية حتى لو جاءت بأثمان مثل فقاعات الأصول أو فقدان المصداقية طويلة الأمد في السياسة النقدية.
ما الذي يجب عليك متابعته الآن؟
إذا كنت تحمل سندات أو أصول دخل ثابت: كن مستعداً للتقلبات إن تسارع التخفيضات غير المتوقعة. إذا كنت تستثمر في الأسهم أو البيتكوين: راقب كيف يستجيب منحنى العائد – وليس الأخبار الرئيسية فقط. القصة الحقيقية ليست هل تنخفض المعدلات – بل من يتحكم في قصتها? نحن لسنا نناقش أرقاماً فقط؛ بل نشهد لحظة تصادم بين الديمقراطية والسيادة النقدية بشكل مباشر.
WolfOfBlockSt
التعليق الشائع (3)

Trump veut réduire les taux comme s’il jouait au jeu de l’échec… mais la Fed n’est pas un pion qu’on déplace : c’est une partie de psychologie ! Le FED ne perd pas le contrôle — il gère les attentes. Et oui, on dirait que la BCE fait du yoga en attendant la prochaine crise… $80 milliards ? C’est plus un dessert qu’un plan économique ! Qui veut des bonds ? On attend juste que les taux tombent… mais qui contrôle le récit ? 🍞

Trump minta potongan suku bunga 2-3%, padahal Fed lagi jaga stabilitas seperti penjaga kafe yang nggak mau kasih diskon karena stok habis.
Padahal $80 miliar bisa jadi uang saku buat 10 tahun di Indonesia! Tapi… siapa yang kontrol narasi?
Beneran nih kayak dua grandmaster main catur sambil saling menatap—kita cuma nonton Netflix.
Kamu pilih siapa? Fed atau politik? Komen deh! 😂

¡Otra partida de ajedrez con apuestas altas!
Trump pidiendo recortes de tasa como si fuera un supermercado con descuentos: “¡2-3% ya!”. ¿Y el Fed? Más frío que un cubito de hielo en Siberia.
La matemática es clara… pero el drama no
$80 mil millones al año por una reducción de tasas… sí, suena bonito. Pero si el mercado se descontrola por presión política, ¿quién paga la cuenta? Los inversores pequeños… como nosotros.
Europa corta; EE.UU. espera
¿Por qué Europa puede bajar tasas y aquí no? Porque ellos tienen deflación y crisis bancaria. Aquí tenemos crecimiento y empleo… así que el Fed dice: “No hay emergencia… aún”.
¿Quién controla la narrativa?
Este no es solo sobre economía: es sobre poder. Y cuando Trump amenaza con volver al poder si no bajan las tasas… entonces sí que empieza la danza del miedo.
¿Y tú? ¿Qué harías si tu banco te dijera: “No podemos cortar tasas porque Trump está enojado”?
¡Comenta tu estrategia! 🤔
- العملات المستقرة وتحول القوة المالية العالمية
- تيثر ورامبل: تحالف جريء يعيد تشكيل تبني العملات المستقرة في وسائل التواصل الاجتماعي
- تراخيص ستايبلكوين هونغ كونغ: لماذا سيبقى القليل فقط
- نظام وايومنغ لتقييم ستايبلكوين: كيف توجت أبتوس وسولانا؟
- خطوات ليبرا التالية: ابتكار البلوكشين، نمو الجمعية، وإدارة الاحتياطي
- تنظيم ستابل كوين: مقارنة بين الاتحاد الأوروبي والإمارات وسنغافورة